مار شربل لم يكتب ليُكتَب عنه. فكان المعين الذي لا ينضَب. فأيقظ أقلام الكتّاب مُدْهَشين بسيّر القديسين، مُنْـذَهلين بالمعجزات متعرفين إلى الروحانية الشرقيّة، متعمقين بالنسك وبعيش النساك. كُتُبْ تحمل الجنسيات واللغات المتعددة، كتب توصلها صفحة مار شربل على الإنترنت إلى كل راغب في المعرفة آملة أن توقظ شهوة الكتابة والغياب في عالم التأمل والأنخطاف مع مار شربل في الجمال اللامحدود. |